أجرى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون،اليوم لقاءًا دوريًا مع ممثلي وسائل الإعلام الوطنية تطرق فيه إلى ملفات الجبهة الاجتماعية والقضايا السياسية والاقتصادية والدبلوماسية.
وفيما يلي ملخض لأهم تصريحات رئيس الجمهورية خلال اللقاء:
الرئاسيات:
“شهر ديسمبر ليس شهرا للانتخابات الرئاسية وأسباب تقديمها أسباب تقنية بحتة”.
“أوساط أجنبية تعاطت مع موعد الانتخابات الرئاسية الجزائرية بأطروحات متناقضة”.
“لا أريد الخوض في أمر ترشحي للرئاسيات”.
“برنامج زياراتي الميدانية إلى الولايات لا يزال قائمًا، يحتاج فقط إلى ضبط الرزنامة”.
“تيزي وزو، وخنشلة وتيسمسيلت وقسنطينة وباتنة ، ضمن أجندة الزيارات”.
“القوائم الانتخابية بالنسبة للجالية لاتزال مفتوحة وسيتم استدراك خطأ الغلق المبكّر”.
“تسوية جوازات سفر عديد من رعايانا في الخارج ستكون حالة بحالة، التزمت بتسويتها على مدى شهرين على أقصى تقدير”.
الاجتماعية:
“سرّ الاستقرار في السوق هو التحضير التجاري المبكّر ، وغياب الوسطاء في عمليات البيع للمواطنين”.
“أشكر كل التجار وممثليهم ومجلس تجديد الاقتصاد الجزائري على مجهوداتهم لاستقرار السوق”.
“مقاومة التغيير لا تزال قائمة ولكنها تقلصت كثيرا مقارنة بالسابق”.
طاقة غاز:
“الجزائر ستستمر في إنتاج الغاز” .
“من الظلم حرمان السنغال مثلا من إنتاج الغاز وهي تستعد لتوها في الإنتاج”.
“العالم لايزال في حاجة للغاز
بدأنا التنسيق في البحث عن آلية جديدة بخصوص إنتاج الغاز”.
دبلوماسية:
“من يملك قوة الردع سيفرض على الكيان إلزامية تنفيذ قرار مجلس الأمن الأخير”.
“البشرية لم تشهد بشاعة منذ الحرب العالمية الأولى كالتي تشهدها فلسطين” .
“لا أحد يستطيع اتهامنا بالعنصرية في وقوفنا مع الفلسطينيين لأن تاريخنا حافل بمناصرة القضايا العادلة “.
“دبلوماسيتنا فعاّلة و مُعترف بها، وليس للجزائر أطماع جاه ولا توسع”.
“الجزائر دوما مع المظلوم ولو على حساب الأخ والصديق”.
“معركة الجزائر المقبلة أن تُصبح فلسطين دائمة العضوية في الأمم المتحدة، ولن نترك ميدان هذه المعركة ولو كره من كره”.
“هناك أمل مادام دول من الاتحاد الأوروبي أصبحت تؤمن بضرورة قيام دولة فلسطين”.
“نحن لا نعادي السامية عندما ندافع عن فلسطين ضد النفاق”.
“لقاءاتنا مع قادة مغاربيين كانت بالتوافق المسبق، وهدفنا خلق كيان للتنسيق ، وليست موجهة ضد أي جهة كانت”.
“العلاقات مع فرنسا وصلت إلى النضج وينبغي أن يعاد لها التأسيس من جديد، دون التراجع عن أي جزئية من ملف الذاكرة”.
“الماليون أشقاؤنا وهم أحرار في بلدهم إذا رأوا أن يحلوا مشاكلهم بدون الجزائر”.
“التجارب أثبتت أن تدخل الأجانب في الأزمات المحلية فإن الحلول ستصعُب”.
“ربما كنا دولة متطرفة في الدفاع عن مالي وعن الوحدة الترابية لمالي”.
“قضية الصحراء الغربية قضية تصفية استعمار ولو نستعمل العقل بدل القوة والتهديد سيهتدي أطرافها إلى حل”.
“الجزائر لن تركع ومن يريد أن يفرض علينا ما يفرضه في مكان آخر فهو مخطئ.. الجزائر قدّمت ملايين الشهداء في سبيل السيادة”.
“من يُريد استفزازنا سيجدنا بالمرصاد والعبرة واضحة في تاريخ بلد الشهداء”.