نشرت وكالة الأنباء الجزائرية برقية ردت فيها على الإشاعات والإدعاءات التي روجتها وسائل إعلام تابعة لنظام المخزن.

وأكدت البرقية أن آلة المخزن الدعائية تبذل قصار جهدها لنشر الأخبار الكاذبة عن الجزائر والإنتخابات الجزائر.

وأفادت البرقية أن البداية كانت على يد كليب (كانيش) مخزني صـهيوني بباريس ليتطور الأمر إلى مستوى محطات الإذاعية الفرنسية المعلوم ولاؤها ونبطاحها للمخزن منذ فترة طويلة.

وأضافت البرقية: ” نصيحة ودية لأتباع المخزن التفتوا نحو القصر الملكي بدلا من المرادية.

وتابعت البرقية: “الانتخابات الرئاسية ستجري في موعدها المنصوص عليه في الدستور احتراما للدستور وللشعب الجزائري الوحيد صاحب السيادة. تحية لمن يريد الإصغاء “

شارك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *