إضافة إلى دورها الرئيسي والأهم في فرز الرئيس الممسك أو بالأحرى سيمسك بدواليب السلطة التنفيذيّة وفق القوانين الضابطة لشروط الترشّح وسير الحملات الإنتخابات دون أن
اختارت فرنسا الصحراء الغربية للانتحار. والقضاء على ما تبقى من الجمهورية الخامسة الديغولية. التي جاءت بانقلاب مايو 1958 .والعقلية الاستعمارية التي كانت عقيدة الديغولية لبناء
تسير الجزائر نحو الانتخابات الرئاسية بخطى ثابتة من خلال تحضير كل الظروف لإنجاح هذا الاستحقاق المهم جدا بالنظر للتحولات المحلية،والإقليمية والدولية وبالتالي فالتطرق إلى موضوع
يحمل المقترح الأخير الذي تسلمته الفصائل الفلسطينية من الكيان الصهيوني،وتحت رعاية أمريكية الكثير من الشروط التي اقترحتها الفصائل الفلسطينية،ورغم دبلوماسية رئيس حركة حماس إسماعيل هنية
بدأت معالم الانتخابات الرئاسية تتضح بشكل كبير جدا من خلال آخر التطورات والمستجدات التي ظهرت على الساحة السياسية،وخاصة لقاء رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون مع
بمجرّد إعدام شهيد حركة الإخوان المسلمين سنة 1966، نشأ زمن المرشد العام حسن الهضيبي ونما فترة المرشد عمر التلمساني، تيّار جعل من «مهادنة» الأنظمة الليبراليّة
أثار البيان الصادر عن رئاسة الجمهوريّة التونسيّة. بخصوص دعوة الرئيس قيس سعيد نظيريه الجزائري. والليبي . «للمشاركة في الاجتماع التشاوري الأوّل بين قادة البلدان الشقيقة
تعرف الحرب على غزة تلاقي الكثير من الحروب بين التقليدية،والهجينة والعصرية والمتطورة والخاصة بالذكاء الاصطناعي في مشهد رهيب يعكس تكامل مختلف المؤسسات في مواجهة الأزمات،وإدارتها،والسيطرة